بعد انتهاء حقبة الأسد، بدأ السوريون بالعودة إلى مناطقهم التي شهدت نزاعا مسلحا فترة الأزمة التي بدأت في العام ألفين وأحد عشر، لكن الخدمات العامة والحيوية باتت مفقودة، وعلى رأسها التعليم.
345